المجلد الاول/ العدد 2- 1997 - Jerash University
مجلة جرش للبحوث و الدراسات - المجلد الاول/ العدد 2- 1997

الملخصات

( ملخص ) سجل جبرا إبراهيم جبرا سيرته الذاتية في كتابين صدر الأول سنة ۱۹۸۹ تحت عنوان « البئر الأولى » وتحدث فيه عن فترة طفولته ثم أصدر كتابه الثاني « شارع الأميرات » سنة 1994 ، تناول فيه فترة النضج من حياته وتطمح هذه الدراسة إلى تتبع صورة جبرا من خلال سيرته الذاتية في « شارع الأميرات » التي تلقي الضوء على كثير من أعماله الإبداعية ، كما تعكس رؤيته الفنية .وقد استخدم الشكل المفتوح الذي احتوى العديد من الأنواع الأدبية كالمقالة والقصيدة والحكاية وغيرها، وصبها جميعا في بوتقة السيرة الذاتية التي سنخضعها للتحليل الفني. .
تحميل الملخص
( ملخص ) سجل جبرا إبراهيم جبرا سيرته الذاتية في كتابين صدر الأول سنة ۱۹۸۹ تحت عنوان « البئر الأولى » وتحدث فيه عن فترة طفولته ثم أصدر كتابه الثاني « شارع الأميرات » سنة 1994 ، تناول فيه فترة النضج من حياته وتطمح هذه الدراسة إلى تتبع صورة جبرا من خلال سيرته الذاتية في « شارع الأميرات » التي تلقي الضوء على كثير من أعماله الإبداعية ، كما تعكس رؤيته الفنية .وقد استخدم الشكل المفتوح الذي احتوى العديد من الأنواع الأدبية كالمقالة والقصيدة والحكاية وغيرها، وصبها جميعا في بوتقة السيرة الذاتية التي سنخضعها للتحليل الفني. .
تحميل الملخص
اضافة الأحماض الأمينية في أوساط النمو يعمل كمصدر للكربون أو النيتروجين أو الكبريت النمو البكتيريا . وفي هذا البحث لم يلاحظ أي زيادة ملحوظة في العدد البكتيري في الأوساط التي تحتوي على حمض التيروسين ، الستين والأنيين وقد لوحظ أيضا عدم نمو الشريشيات القولونية في حالة اضافة حمض السستين بتركيز ۱٪ عند درجة حرارة 43 مئوية . ومن الناحية الأخرى فإن استخدام حمض الأسبارتيك بتراكيز عالية وعند درجات حرارة مختلفة أدى إلى توقف نمو وحركة جميع البكتيريا المستخدمة. .
تحميل الملخص
الخلاصة والتوصيات خلصت الدراسة إلى ما يلي : 1- على الرغم من كافة الجهود المبذولة للنهوض بقطاع الزراعة الا أن هذا القطاع لايزال متعثرة من حيث مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي واجتذابه للعمالة المحلية وكونه رافدة للميزان التجاري الأردني ( خفض المستوردات الزراعية وزيادة الصادرات منها) . 2- على الرغم من وجود مؤسسات إقراض زراعية متخصصة ( مؤسسة الإقراض والمنظمة التعاونية ) الا أن مساهمة هذه المؤسسات في تمويل المشاريع الزراعية هي في تضاؤل مستمر وأن أهميتها في تراجع ويعزى ذلك لعدم قدرة هذه المؤسسات على حشد مدخرات محلية وخاصة في المجتمعات الريفية واعتماد هذه المؤسسات على الاقتراض الداخلي ( حكومي ) والذي غالبا ما يكون عرضة للتقلبات السياسية والاقتصادية . وقد زاد من حدة المشكلة ضعف نسبة التحصيل للقروض الزراعية الممنوحة والتجاء الحكومة في عدة مرات إلى شطب ديون هذه المؤسسات أو تدويرها ومن ثم الغاؤها مما يزيد من المتاعب المالية لهذه المؤسسات . وقد نجم عن تفاقم هذه المشاكل إفلاس البنك التعاوني ووضعه تحت التصفية . 3- أظهرت الدراسة أن عددا كبيرا من المزارعين لا يتعاملون مع المؤسسات المالية لأسبابعديدة كان أهمها : الاعتقاد الديني بحرمة الفوائد وكلفة الاقتراض العالية وإجراءات منح القروض التي تشترط في الغالب تقديم ضمانات وعقود تملك قد لا تتوافر لديهم. 4- تخالف الدراسة الاعتقاد السائد بأن صغار المزارعين في منطقة اربد لا يستطيعون الحصول على قروض زراعية وقد وجد أن ۲ر۸۶ ٪ من حجم الإقراض الزراعي قدحصل عليه المزارعون الذين يملكون 50 دونما أو أقل 5- على الرغم من الاعتقاد السائد بأن البنوك التجارية لا تشجع منح قروض زراعية لأنها تتميز بدرجة عالية من الخطورة إلا أن الدلائل تشير إلى ازدياد حجم القروض .
تحميل الملخص
الخلاصة والتوصيات: بين البحث أن ظاهرة التضخم منتشرة في العديد من الأقطار العربية ، كما يبدو أن هذه الظاهرة ستبقى لفترة أخرى ، وعلى الرغم من المحاولات الجادة للقضاء عليها في معظم الأقطار العربية التي تواجه تحدي التضخم ، وحتي يتم القضاء على هذه الظاهرة في العالم العربي ، لا بد للمحاسبة من التعامل معها وذلك بإظهار الآثار التضخمية على البيانات المالية من أجل مساعدة متخذي القرارات لاتخاذ قراراتهم على أسس أكثر واقعية لقد أوضح البحث أن استخدام البيانات التاريخية في إعداد الموازنات التخطيطية في ظل التضخم يضر بفعالية هذه الموازنة كأداة للرقابة والتخطيط ، فالبيانات التاريخية الواردة فيها لا تساعد على تحليل الدخل ، أو قياس الأداء بشكل واقعي ، إذ أن الأداء سيظهر بشكل مبالغ فيه بسبب الفارق الزمني بين التكاليف والإيرادات . نتيجة لهذا القصور فقد حاولنا إدخال بعض التعديلات على نظام الموازنات التخطيطية لكي تتلاءم مع الظرف التضخمي . وقد اقترحنا قيام الإدارة بتحضير الموازنات على أساس توقعاتها المعدلات التضخم خلال فترة الموازنة ، ومن ثم محاولة فصل تأثير التغيير في الأسعار ، والذي هو نتيجة عوامل خارجية ليست تحت سيطرة الإدارة ، عن العوامل الأخرى التي قد تكون تحت سيطرتها ، وذلك من أجل إيجاد أداة أكثر فاعلية لتقييم الأداء بصورة عملية ، وتصوير الموازنة التخطيطية على أسس واضحة وثابتة ، تساعد على التخطيط والرقابة الفعالة . لقد أوضحنا في البحث ، أن إعداد الموازنة التخطيطية على أساس البيانات التاريخية في أوقات التضخم لا يعكس الوضع الحقيقي للمنشأة ، كما لن يؤدي إلى تحليل دقیق ومناسب للانحرافات بين المخطط والفعلي ، وقد يؤدي إلى استنتاجات خاطئة أثناء عملية الرقابة ومن أجل تصوير قائمة الدخل لتعبر عن الربح الحقيقي للمنشأة ، يتطلب تثبيت وحدة القياس من خلال الأخذ بنظر الاعتبار المؤشرات الاقتصادية الناجمة عن تقلبات الأسعار. كما أوضح البحث أنه لتحقيق رقابة فعالة على تنفيذ الموازنة في أوقات التضخم ، لا بد من الفصل بين الانحرافات التي يكون سببها التغير في الأسعار التي لا تكون تحت سيطرة الإدارة ، وتلك الانحرافات التي تتحكم أو تؤثر فيها الإدارة . لقد أظهرت الدراسات التي أجريت في امريكا ، أن الإدارات غير متحمسة لتطبيقات محاسبة التضخم بصورة عامة ، لأنه ينتج عنها تخفيض لرقم صافي الدخل عما هو ناتج .
تحميل الملخص