ولد في مدينة الزبداني في محافظة ريف دمشق – سوريا عام 1997 والتحق بكلية علوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات في جامعة جرش عام 2014 تخصص علم الحاسوب، وتخرج منها عام 2018 بمعدل 96.1، وخلال دراسته الجامعية شارك بالعديد من المسابقات في مجال البرمجة على مستوى جامعات الشمال وجامعات الأردن، حصل على مراكز متقدمة جدا، مشروع تخرجه كان عبارة عن خوارزمية ذكاء اصطناعي لجدولة امتحانات الجامعة بشكل اوتوماتيكي، بعد تخرجه بدأ بالعمل في شركة ESKADENIA للبرمجة.

معتز الربيع احد طلبة كلية الزراعة في جامعة جرش يحصل على دعم لمشاريع التخرج وبرنامج دعم السفر من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية تقدم الطالب المبدع معتز لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عن طريق مكتب الارشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين لبرنامج دعم مشروع التخرج الذي يتم اطلاقه سنويا من الصندوق ويستهدف طلبة الجامعات الاردنية , وقد تمت الموافقة من اللجان المختصة على دعم المشروع الذي تقدم به من بين مئات المتقدمين "والذي يختص بالزراعة المائية - الهايدروبونيك" وهي زراعة مائية بدون تربة توفر المياه بنسبة 90% وتوفر المساحات الزراعية ولا تستخدم فيها المبيدات والهرمونات المضرة وينتج عنها نباتات ذات جودة عالية. ويقوم الان الطالب معتز بالعمل على المشروع الذي بدأ باعطتء نتائج مذهلة بالفعل مماحدا الكثير من الشركات داخل وخارج المملكة لتقديم فرص التعاون والدعم لهذا المشروع ودعوته للمشاركة بالمؤتمرات الخاصة بالزراعة. وقد تقدم الطالب معتزالربيع ايضا لبرنامج دعم مشاريع السفر الذي يقدمه صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية عن طريق مكتب الارشاد الوظيفي في الجامعة وتم تقديم الدعم له للسفر خارج المملكة للمشاركة بمؤتمر في اسطنبول عن الزراعة المستقبلية الهايدروبونيك، ولا يزال يوالي نجاحاته ويطور مشروعه الرائع ويأمل ان يتم تدريس هذا النوع من الزراعة ضمن الخطط الدراسية في كليات الزراعة في المملكة.

ولدت وفاء سعيد بني مصطفى في مدينة جرش في العام 1979، درست في مدارس سوف وانهت المرحلة المرحلة الثانوية من مدرسة سوف الثانوية للبنات واكملت دراستها الجامعية وحصلت على بكالوريوس الحقوق من جامعة جرش في عام 2001 وبعد ذلك حصلت على شهادة الماجستير من جامعة عمان العربية. تنفست هواء الاردن منذ ولادتها بين ربوع ونقاء جرش وفيها عاشت طفولتها وتعلمت في ثقافة البيت كيف تمد خواطر وأحلام جسرا لمحبة للناس والتواصل معهم ،فكانت حصيلة كل هذا تجارب وأنشطة وفعاليات كلها رسمت طرق المحبة والنور مع الذين كانوا ومازالوا يحتاجون منها العون والفكرة والنصيحة فكان من بعض سيرتها الذاتية المليئة. سجلت العديد من المواقف الجريئة والتي استطاعت من خلالها ان تخطف الاضواء بقوة سواء على صعيد محافظتها او على الصعيد الوطني، لترتقي من بوابة مجلس النواب الى سلم المجد، ولتجعل من الكلمة سيف والصوت خنجر. ترى ام عمر ايقونة مجلس النواب ان هناك بعض القرارات التي يتخذها الانسان ويندم عليها فيما بعد ولكن العاقل من يستفيد من اخطائه ويصححها بصورة دائمة، لن يستفزها الندم فهي انسانة واقعية ووهناك مكاشفة بينها ووبين نفسها ولا تجد حرجا ان تعترف امام الناس انها اخطأت . كانت وفاء بني مصطفى من ابرز النواب المخضرمين الذين لفتوا الانظار اليهم بكلماتهم ومواقفهم القوية، ويكفي ان وفاء كانت اول من استذكر الطاهر الشهيد وصفي التل عندما اطلقت صيحتها الشهيرة من على منصة مجلس النواب الثامن عشر قائلة : انها تبحث وما زالت تبحث عن روح الشهيد وصفي التل في الحكومات. ام عمر ايقونة البرلمان الاردني سيكون لها دور فاعل في احداث نقلة برلمانية نوعية في ظل ما نشهده من تغير في موازين الاحداث وبروز العديد من القضايا التي تهم الوطن والمواطن.

انهى الكاتب الكبير أحمد حسن الزعبي دراسته الثانوية من مدرسة الرمثا الثانوية ثم تخرج من جامعة جرش عام 1998 بكالوريوس محاسبة . بدأ حياته الصحفية ككاتب ساخر في مجلة أحوال الامارتية 2000-2003 ثم انتقل الى الكتابة اليومية في جريدة الرأي الأردنية منذ 2004 إلى الآن تحت زاوية "سواليف" .وكتب في جريدة الامارات اليوم بمقال ساخر اسبوعي في زاوية "مزاح ورماح". كاتب اسبوعي في صحيفة المقر الالكترونية • كاتب وسيناريست تلفزيوني كتب للتلفزيون الأردني مسلسل "هيك ومش هيك"الكوميدي ، وللمركز العربي للانتاج الفني مسلسل شوفة عينك بجزئيه الأول والثاني، ومسلسل "آخر سمعه" ومسرحية بعنوان :الآن فهمتكم" بطولة الفنان موسى حجازين وآخرين .له على قناة التواصل الاجتماعي يو يتوب: برنامج ساخر بعنوان "منع في الصين" والآخر بعنوان "من..سف" بلدي.. حائز على جائزة رابطة الكتاب الأردنيين في حقل القصة القصيرة عام 1999- وعام 2003.وجائزة الحسين للأبداع الصحفي عن أفضل مقالة صحفية لعام 2010.وجائزة الفسيسفاء الذهبية التي قدمها راديو مزاج عن افضل عمود صحفي.. وهو مدير جائزة سواليف الأدبية السنوية والتي تأسست عام 2011 الكاتب أحمد الزعبي من الكتّاب الذي سطّروا بأقلامهم التاريخ ، كما انه كان له أثر رائع على الكتابة الأردنية ، وكانت كتاباته تنال على اعجاب العديد من القراء وكانوا يتهافتون على اقتنائها لأن معظمها كانت تتناول أحاديث إجتماعية ، فقد كان ينضم الشعر وينظمه وينشده في المحافل والمهرجانات ، هذا إلى جانب العديد من الشعراء والكتاب الآخرين الذين لمعوا في مجال الكتاب والفن ، والذين وصلت أعمالهم إلى الشعب بشكل عام . كان أحد أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين منذ عام 2007 ، وكان عضوا في نقابة الصحفيين الأردنيين منذ عام 2011 م ،ومن أشهر كتبه وأعماله الأدبية أربعة كتب تحمل الطابع الكوميدي الساخر : سواليف 2006 الممعوط 2008 أوجاع وطن 2010 نزف منفرد 2012

أستاذ مشارك في قسم علوم الحاسوب في جامعة جرش. حصل على درجة البكالوريوس من قسم علوم الحاسوب في جامعة جرش في العام 2004. و حصل على درجة الماجستير من قسم الأنظمة الذكية في جامعة اوتارا الماليزية في العام 2007. و حصل على درجة الدكتوراه في خوارزميات البحث الذكية - علوم الحاسوب من الجامعة الوطنية الماليزية في نيسان عام 2012. و نشر عددا من أوراق بحثية عالية الجودة في المجلات والمؤتمرات الدولية. و جل اهتماماته البحثية متجهة نحو تصميم و تطوير خوارزميات البحث الذكية بالاضافة الى تطبيقات مشاكل الحل الأمثل الاندماجية بما في ذلك الجداول الزمنية و اقصر طريق و الدعم اللوجستي و تنقيب البيانات و تحليلها. كما و انه محكم معتمد لعدد من المؤتمرات و المجلات العالمية المختصة و عضو في عدد من المؤسسات و المجموعات البحثية المحلية و العالمية المختصة بالذكاء الاصطناعي و تنقيب البيانات. هذا و قد شارك بإنجاز عدد من المشاريع المحلية و الاقليمية و المدعومة من جهات محلية و اوروبية كخدمة للمجتمع المحلي و البحثي و العلمي.

فترة دراستي في جامعة جرش بالاضافة لتوجيهات الكادر التدريسي في الجامعة وفر لي الفرص الكافية لاكتساب مهارات متعددة ساعدتني على اجتياز الكثير من تحديات الحياة المهنية فمنذ تخرجي من جامعة جرش (قسم علم الحاسوب) عام 2006 عملت في وزارة التربية والتعليم الأردنية كمشرف مختبر واستاذ لمادة الحاسوب، ومن ثم انتقلت للعمل في جامعة اليرموك كمشرف مختبر وخوادم (سيرفرات). عملي في جامعة اليرموك زاد من طموحي، فقررت السفر الى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الماجستير في جامعة لينكولن في كاليفورنيا بتخصص ادارة نظم المعلومات، وبفضل الله حصلت على عمل في مجال تخصصي داخل الجامعة بعد التحاقي للدراسة بها، وسأبدأ التحضير لمناقشة رسالة الماجستير الفصل القادم باذن الله. يعود الفضل لله أولا ثم لجامعة جرش ممثلة بكادرها التدريسي وخصوصا في كلية علوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات فهم من وضغوا حجر الأساس لبناء مستقبل طلاب الجامعة.

بعد تخرجي من جامعة جرش، حصلت على قبول درجه الماجستير في هندسه البرمجيات من جامعه كنكورديا/ كندا. وبعد إنهاء دراسة الماجستير الحصول على حصلت على شهادات السيسكو العالمية في الشبكات وأمن الشبكات بتفوّق، بهذه المؤهلات العلميه كنّت مؤهل لدخول سوق العمل الكندي في مجال نظم المعلومات والاتصالات. ومنها العمل مع شركه شاو الكندية وتطوير احدى منتجاتهم في مجال الاتصالات وهذه الخدمة التي عملت على تطويرها مع فريق العمل ' من مهندسين ومعماريين آخرين' الان يستخدمها كل زبائن شركة شاو في جميع أنحاء كندا. حاليا في قطاع سوق العمل، أعمل في شركة اتصالات أمريكية التي تطور منتجات تعتبر هي اخر صيحات تكنولوجيا الاتصالات " اسم الشركه فيوز Fuze"، كمعماري اتصالات - شبكات وصوتيات. ومن مسؤولياتي الرئيسيه هي توسع الشركه من ناحية البنية التحتيه والهندسه للشركة في جميع أنحاء أوروبا، استراليا، سينغابور ومن جديد في منطقه الخليج العربي حيث لعبت دور مهم في الاتفاقيه الجديده بين شركة فيوز وشركة 'إتصالات ' الإمارتية من اجل التوسع في منطقة الخليج العربي. وحاليا في المجال الأكاديمي، بدأت دراسه الدكتوراه ومجال بحثي هو عن أنترنت الأشياء " Internet of Things" , حيث ان هذا المجال برز حديثا وحصل على اهتمام كبير جدا عالميا حيث انه سوف يغير الكثير في كل مجالات الحياة في المستقبل القريب.